العلمانيه وفاء سلطان في مقابله لها على قناه الجزيره تجزم بآن كلام الرسامين الذين سبو الرسول كان كلاما صحيحا
ولكن المسلمين امه لا تتقبل النقد بل آن من ينتقدها تهدر دمه
وهذا هو اقتباس من كلامها لقناه الجزيره
|
اقتباس |
|
|
|
|
|
|
|
|
العقيدة التى تقطع رقاب منتقديها لابد ان تتحول الى ارهاب وهذا حال الاسلام فمن انتقده
سجن ومن تجاوز سجنه قُتل .. اختتمت أقوالها بمديح الرجل الذي رسم الرسول الكريم
بأبشع الصور , حيث أنها وصفته بالمبدع و انه قد استوحى فكرة ما رسمه من خلال
ما يراه من دموية المسلمين و ما يراه من رجعية و تخلف الدين الإسلامي متمثلا
بأشرف الخلق أجمعين ( سيدنا محمد ) صلى الله عليه و سلم و دعت الصحف الدانمركية
أن تستمر في نشر هذه (الإبداعات) في زيارة رسمية قامت بها لجمهورية الدانمرك لكي
يتعلم المسلمون ( أن يصبروا على انتقادهم) على حد زعمها.
ان ردات الفعل التى احدثتها الرسوم لدى المسلمين اثبتت صحة ماجاءت به هذه الرسوم
فالمسلم مخلوق ارتكاسى غير عاقل ومتخلف .
لابد للمسلم ان يتقبل النقد والانتقاد حتى يراه الغرب افضل ثم يرسمه بطريقة افضل. |
|
|
|
|
|
والله ولكل آسف فأن هذه النماذج انتشرت وبكثره في ساحاتنا العربيه والاسلاميه
فغدونا نجد الكثير ممن اعتنقو الافكار العلمانيه ووصفو انفسهم بتلك العلمانيه بالمتفتحين
ونسبو الى الاسلام ماليس فيه حكمو على الاسلام من خلال نماذج نبت انفسها الى الاسلام والاسلام منها براء
نعم نحن فتحنا البلاد بحد السيف ونشرنا فيها السلام والدين والمساواه والعدل قتلنا الظلم والفقر ولبسنا لباس الزهد والعفه والطهاره
اذا يقولون عنا شعب تعددت فيه الزوجات فنحن نقول نعم فالاسلام حصر الزواج بأربعه بينما هم حبيباتهم تعدت العشرات
يقولون عنا بأننا امه تقتل اي مرتد وكل من لا يصلي واجزم تارك الصلاه ( جحودا ) فنحن نقول بأنهم امم استباحت الدماء بغير سبب ولا هدف فمجازر صبرا وشاتيلا شاهده عليهم ومجازر قانا وفيتنام شاهده عليهم ومجازر البوسنه والهرسك شاهده عليهم ومجازر العراق وفلسطين شاهده عليهم
هذا عداك عن دهاليز الموت الذين هم صنعوها هذا عداك عن اؤلائك الابرياء الذين يموتون كل يوم الف الف ميته
شرعنا نهى عن التمثيل بالجثث الميته وهم يمثلون في الاحياء شرعنا امر بعدم التفرقه بين العربي والاعجبي والاسو والابيض والسود للآن عنهم يعانون التفرقه والذل والعنصريه
شرعنا آمر باحترام المرأه وجعلها مصونه في بيتها عفيفه شريفه وهم نساؤهم تنتقل من احضان هذا الى احضان ذاك
شرعنا آمر باحترام الآسره والاطفال وجعل كل راع مسؤول عن رعيته وملاجئ الايتام عندهم تعج بأطفال الحرام الذين كانو نتاجا لعلاقاتهم الاثمه التي ليس لها الاً ولا ذمه
شرعنا شرعنا آمر بزواج الآربعه درئا للفاحشه والزنى وعلاقاتهم المحرمه كل يوم تنتج لهم مرضا لا شفاء منه مثل الزهري والايدز
شرعنا آمر بالسلام واحترام الآخرين وهم لا يراعون عهودا ولا سلاما ولا طفلا ولا شيخا ولا امرأه
فبعد هذا ايتها العلمانيه الآثمه فلترتدي فالاسلام لا يحتاج الى امثالك فأن الله غني عن العالمين
وآراهن بأنك لم تعرفي من دينك الاسلامي اي شئ سوى اسمه والا لما كنت ارتددت عنه
فمهما حاولت ان تخادعي الناس فلن تخدعي سوى نفسك كما قال الله في كتابه الحكيم
البقرة (آية:9): يخادعون الله والذين امنوا وما يخدعون الا انفسهم وما يشعرون
وفي النهايه لا اقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم عليك بهم اللهم عليك بهم اللهم عليك بهم
اللهم من اراد بالاسلام والمسلمين كيدا فرد كيده الى نحره
واترككم مع صور تبين ذلك الدين الذي اتبعته وتبين لكم مدى تفاهمه مع ما لا يتماشى وفق قوانينه ومعتقداته وما هو مصير من يخالفه ولتشاهدو مدى رحمته ولينه وطريقته في النقاش
هذه لغه الغرب الرحيمه وخاصه مع الاطفال .... ويتكلمون عن الاسلام بأنه دين همجي ارهاي .. لعنهم الله بل هم الآرهابيون
هكذا تحاور الغرب مع ام وطفليها فآردوهما قتلى ... هذه لغه الغرب مع من يعارضها ... ويقولون عن الاسلام بأنه دين همجي ارهابي .. لعنهم الله بل هم الارهابيون
هذه هي صور الغرب في التحاور مع الاطفال والشيوخ حينما ينتقدونها .. ويقولون بأن الاسلام دين همجي ارهابي .. لعنهم الله بل هم الارهابيون
هذه هي طرقهم في التعامل مع اسراهم الذين لا حول لهم ولا قوه .. ويقولون بأن الاسلام دين همجي ارهابي .. لعنهم الله بل هم الارهابيون
هؤلاء هم الغرب الذين يتكلمون عنهم
هؤلاء هم ملاعين الارض الذين يمجدونهم ويسبو رسولنا لآجلهم
هؤلاء هم الغرب وهذه هي طرقهم اللعينه بالحوار وهذا هو ردهم على كل من ينتقدهم
هؤلاء هم الغرب